الظلام لم ينتهِ بل تعلّم كيف يختبئ داخل النور
في الجزء الثالث من خوف، تتسع الدائرة، وتختلط الحقيقة بالوهم حتى لا يعود احد يعرف: من الضحية؟ ومن الكائن الذي يختبئ خلف وجهٍ بشري؟
الأسرار التي كانت تُهمس في الظلال اصبحت الآن تصرخ
الدماء التي سُكبت لم تكن إلا بداية لطقوسٍ اعمق، والخيال لم يعد خيالًا حين يصبح جزءًا من ذاكرتك
هنا يصل الخوف إلى ذروته حين يُجبرك على النظر في داخلك لتكتشف ان الوحش الحقيقي لم يختفِ ابداً