في منزلٍ هادئ على اطراف المدينة، تُستدعى “ليان” لتعمل جليسة لطفلٍ صغير يُقال إنه “هادئ أكثر من اللازم”
لكن مع اول ليلة، تبدأ الأشياء بالتحرك وحدها، والضحكات تتردّد من العدم، والطفل لا يبدو كما قيل عنه
كل صفحة تكشف سراً جديداً، بين الماضي الغامض للعائلة، والليالي الطويلة التي لا تنتهي إلا بصوت الهمسات خلف الباب
هل كانت ليان وحدها في المنزل؟ ام ان هناك من يراقبها من داخل الظل؟