في زاويةٍ صغيرة من المدينة، يقف رجلٌ يصنع الحلوى
لكن ما لا يعرفه احد، ان كل قطعةٍ يصنعها تحمل ذكرى، ووجعاً، وحكايةً لم تُروَ بعد
“صانع الحلوى” ليس عن السكر والبهجة فقط، بل عن الحنين الذي نحاول تغليفه بطعمٍ حلو حتى لا يؤلمنا
قصص قصيرة تمزج بين الدفء والوجع، بين النكهة والذاكرة، بين من يقدّم الفرح للآخرين وهو ينسى نفسه